منتديات بحور عُمان
هلآ بك أخي الكريم إذا كنت عضو معنا قم بتسجيل الدخول أما إذا كنت زائر قم بالتسجيل في المنتدى ولك وافر الشكر والتقدير ...
منتديات بحور عُمان
هلآ بك أخي الكريم إذا كنت عضو معنا قم بتسجيل الدخول أما إذا كنت زائر قم بالتسجيل في المنتدى ولك وافر الشكر والتقدير ...
منتديات بحور عُمان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات بحور عُمان


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  مـــاذا يـدووور في عـقل طـفـل الــسـنـتــيـــن؟؟!!

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حبوبه اصغيرونه
مرشح
حبوبه اصغيرونه


رقم العضو : 145
عدد المساهمات : 135
نقاط : 230
تاريخ التسجيل : 06/07/2011
العمر : 30
الموقع : مسقط

 مـــاذا يـدووور في عـقل طـفـل الــسـنـتــيـــن؟؟!!  Empty
مُساهمةموضوع: مـــاذا يـدووور في عـقل طـفـل الــسـنـتــيـــن؟؟!!     مـــاذا يـدووور في عـقل طـفـل الــسـنـتــيـــن؟؟!!  Empty22/8/2011, 11:54 am

بماذا يفكر الطفل؟ وما الذي يريده منك؟

طفل السنتين، مهما قلتِ له لا، سيقوم بتكرار نفس العمل، سيسكب الطعام الذي يأكله فوق الطاولة. تقولين له أن يسرع مراراً، ولكنه يتأمل الخيوط الصغيرة الخارجة من سجادة السيارة وأنت تحاولين وضعه في كرسيه. ثم تتأكدين أنه يقوم بهذه الأعمال ليصيبك بالجنون.

طبعاً الطفل في هذا العمر لا يحاول إثارتك عمداً. هو فقط لا يفكر بنفس الطريقة التي يفكر فيها البالغ. نحن البالغين، قد مكثنا على هذه الأرض مدة كافية لنعلم أن كلمة "لا" تعني "لا". نتبع الأوامر بلا أدنى تفكير. ولكن عمر أول سنتين لهم عالمهم الصغير الخاص بهم، فهم علماء صغيرون يواجهون كل يوم اكتشافات جديدة تلفت أنظارهم Smile وحتى ليتعلم القوانين، يجب كسر هذه القوانين، وهذه تجارب هامة لنموه.

ولكن... لا يزال هناك أمل لنا. الحياة مع الطفل ربما تكون أسهل إن نظرنا للعالم من خلال نظرته:

تعالوا معي نأخذ بعض الأمثلة من خلال تجارب بعض الأمهات:

ماذا، لماذا أسرع؟

هذه أم على عجلة لتذهب لعملها، فتركض ومعها طفليها التوأم لتضعهما في كرسي السيارة. إحداهما يهرب ويركض حول شجرة، والثاني يبحث عن كرة بين العشب ضاعت منه في اليوم السابق.
مع كل أنواع الصراع لم تستطع الأم أن تضعهما في كرسي السيارة.

تفكير الأم: لمَ لا يكون لديهما أي اعتبار لوقتي؟ سنتأخر...
تفكير الطفل: هيا نلعب! أين ذهبت هذه الكرة؟
كيف نفهم التصرف: الأطفال يعتقدون أن العالم كله يدور حول رغباتهم، ليس لديهم المقدرة لاستيعاب احتياجات غيرهم. ولا يفهمون سبب الإسراع في العمل. يعيشون في لحظة الآن وهنا فقط.

خففي من عنائك وتفادي مشاكل الصباح في اليوم السابق حتى لا يكون تأخير اليوم السابق حملاً في اليوم اللاحق. أوجدي الكرة في اليوم الذي ضاعت فيه ولا تقولي غداً أبحث عنها. حاولي التخفيف من أي إعاقات قد تلفت أنظار طفلك. مثلاً، إن كانت الألوان موجودة على الطاولة خلال الليل، بالتأكيد طفلك سيحاول اللعب بها إن وجدها في الصباح بدلاً من ذهابه إلى الحضانة وستتأخرين عن عملك. ولكن إن تذكرتي وضعها عندما ينام في مكان بعيد عن أنظاره سينساها، ولا معاناة.

إن كان طفلك يبطئ في الصباح الباكر وأنت على عجلة، ذكريه بالمتع التي سيجدها في الحضانة من ألوان وألعاب. أو اشغلي تفكيره بأن تطلبي منه المساعدة بحمل شيء ما إلى السيارة.
وفكرة أخرى، ضعي منبهاً على 5 أو 10 دقائق، وأخبريه أن عليكما الخروج عندما يرن هذا المنبه، رغم أنه لا يفهم معنى الوقت ولكنه سيفهم أن اللحظة التي يرن فيها المنبه يجب أن يرمي كل شيء من يده ويخرج. سيظنها لعبة طريفة.

وإن فشلت كل هذه المحاولات، سنحاول الطريقة التي لا تفشل أبداً، بهدوء ارفعيه واحمليه تحت ذراعك مداعبة، ضعيه في كرسي السيارة واربطي حزامه.


الفم الذي لا يعجبه العجب!

وهذه أم تشكو أن طفلها يحب الخضار مع المعكرونة والجبنة، وفي يوم أبعد الطبق عنه وقال أنه لا يريده.

تفكير الأم: كيف يكره شيئاً أحبه البارحة؟ ألا يفهم أنه ليس لدي الوقت لأخترع له 10 أطباق ليختار منها واحد يعجبه؟
تفكير الطفل: لو أنني أعرف أن أعبر بكلمات أكثر، كنت سأقول: لقد مللت المعكرونة والجبن! وأفضل الساندويش. ولكني لا أملك إلا أن أبعد الطبق أو أرميه على الأرض، لربما تفهم أمي ما أريد.
كيف نفهم التصرف: مثلك تماماً، الطفل يمل من بعض أنواع الطعام، أو ممكن أن يشعر بأنه لا يرغب به الآن أو ببساطة ليس جائعاً. ولكن على عكس البالغ، فالطفل يجد صعوبة في التعبير عن رغباته، ومن الصعب تحديد ما يحبه وما لا يحبه. ربما يستمتع بأكل الموز، ولكن فقط إن كان مهروساً، أو قطع الدجاج ولكن فقط إن كان جنبها صلصة خاصة. ربما يحب الخضار مقطعة. أي ليس هناك طريقة لمعرفة ما يريده الطفل في مزاجه الحالي.

فإذا كان طفلك لا يستطيع التعبير عن نفسه بوضوح وبالطبع لا تستطيعين قراءة ما في عقله، ماذا تفعلين إن كان ذوقه في الأكل يتغير من الليل إلى الصباح أو أنه لا يريد تجربة شيء جديد؟ الكثير من الأمهات يعطون الطفل خيارات متنوعة، حتى لو لم يكن لديهم الوقت والصبر. فهذه الأم عندما رفض ابنها المعكرونة، أعطته قطع من الدجاج. لا. أعطته الرز. أصبح الطبق على الأرض، شعرت الأم بأنها ستأخذ ابنها وترميه مثل الطبق على الأرض Very Happy

في هذه الحالات، صراع الطفل ربما لا يكون له علاقة باختيار الطعام ولكن الرغبة بممارسة السيطرة، وأفضل طريقة لانتصارك: أن تخرجي من المعركة. كيف؟
أعطه طبقاً فيه وجبة صحية منوعة. إن لم يرغب بأي شيء في الطبق، لا بأس. ولكن لا تعطيه أي شيء آخر. إذا شئتِ بإمكانك إعطائه شيئاً آخراً إن توفر، ولكن إن رفضه.. يكون وقت العشاء قد انتهى. إن ضيع وجبة واحدة في اليوم فلن يموت جوعاً. يؤكد الخبراء أن الطفل-حتى قليل الأكل- يأكل ما يكفيه ليبقى مكتفياً على مدى النهار.

إن لم يشأ طفلك أن يجرب نوعاً جديداً من الطعام، اعرضيه عليه بعد أيام أو أسابيع لاحقة. طبعاً شكل الطعام ومنظر تحضيره يؤثر على قابلية الطفل. الطفل قد يحب البرجر ولكن لن يعجبه شكل فخذ الخروف. عندما تعطيه نوعاً جديداً من الطعام، لا تظهري أهمية كبرى للأمر، فقط ضعي الطعام على الطاولة وابدأي الأكل.

الامتحان!

فرضاً، هذا طفل يلعب أعلى الدرج. الأم في المطبخ. وفجأة تسمع بمممممممممممممممم!! تأتي مهرولة لترى أكواماً من اللعب على الأرض. فالطفل في أعلى الدرج يرمي لعبة وراء الأخرى، ويتهيأ لرمي المزيد.

تفكير الأم: ستتكسر اللعب، ثمنها باهظ! لماذا لا يحملهم إلى أسفل الدرج بدلاً من رميهم كلهم؟
تفكير الطفل: هذا ممتع! كل شيء أتركه من يدي يتساقط إلى الأسفل. يقفز من جهة إلى أخرى ويصدر صوتاً مدوياً!! ((عقله يدون هذه الاكتشافات العلمية!)) Very Happy
كيف نفهم التصرف: الأطفال يحبون تجربة الأسباب والنتيجة، سواء كانت إغلاق وفتح الباب باستمرار، رمي الأشياء من كرسي الأكل، أو رمي اللعبة من أعلى الدرج إلى أسفله. يحبون تجربة المتوقع: كلما أرمي شيئاً عن الدرج، يسقط إلى الأسفل بدلاً من الأعلى!!

ولكن رغم أنه يضايق الأهل، هذا يعتبر حدثاً هاماً. ولكن لم لا تكون التجربة مرة واحدة، أو حتى ثلاثة مرات كافية؟!!

الأطفال يكررون كل تجربة مرات عديدة قبل أن تترسخ المعلومة والنتيجة في عقولهم. ولكن بما أن الشيء يحدث مراراً وتكراراً على مر الشهور وليس على مر الأيام، فكيف نستطيع تحمل كل هذا الدمار؟!

لا تعاقبي. ولكن، بيّني له ما هو المسموح به. مثلاً، اشرحي له ممثلة الفرق بين الألعاب الكبيرة والثقيلة الصلبة، والألعاب الاسفنجية الطرية: الألعاب الصلبة مثل السيارات والقطارات تبقى هنا في هذا الصندوق. اللعب الاسفنجية الخفيفة، ممكن نرميها عن الدرج، وارمي واحدة لتسعديه Smile ثم أكملي اللعبة بأن تنزلي معه آخر الدرج لتحصيل اللعبة وإرجاعها إلى الأعلى.

إن كان طفلك مثلاً يلعب لعبة خاطئة تماماً باستمرار مثل أن يأخذ مناديل الحمام ويرميها في المرحاض، يجب أن تأخذيه من يده إلى الخارج وتبعديه عن المكان تماماً، وأعطه شيئاً آخراً يلهو به ويستمتع به.


اجلس!

هنا، تأخذ الأم طفلتها ذات السنتين إلى المطعم لقضاء وقت عائلي لطيف. يا سلام على الوقت الممتع. داومت الطفلة على القفز من المقعد لتنظر إلى الناس خلف اللوح الفاصل لتلمس شعر المرأة، ثم تقفز فوق المقعد، تنزل منه وتخرج وتلهو.

تفكير الأم: كيف لا تستطيع أن تحسن التصرف فقط حتى ننتهي من العشاء؟!
تفكير الطفلة: كنت مربوطة في الحزام داخل السيارة لمدة 20 دقيقة، والآن حان الوقت لأن أقفز وأتحرك وألهو! أماكن كثيرة هنا لأقفز وأختبئ! وأناس جدد كثيرون أستطيع أن أكلمهم وألعب معهم!
كيف نفهم التصرف: في هذا العمر، يكون الطفل مثل الأرنب الذي نراه في الدعايات ولا تنتهي بطاريته Very Happy من الصعب أن يجلس أكثر من 5 - 10 دقائق. هذا واقع يأتي مع هذا العمر ولن يتغير لمجرد وجود الطفل في مطعم! وربما يكون هذا الطفل جائعاً ولا يستطيع الانتظار لمدة 20 دقيقة حتى يأتي النادل بالطعام. أو يكون متعباً ويشعر بالضجر ويفضل الجلوس على الكنبة في المنزل بدلاً من الجلوس في مقعد الأكل بين مجموعة من الأغراب. الأطفال في حالة الإرهاق أو الجوع يكونون في غاية التذمر.

حاولي تغيير مزاج طفلك قبل الخروج من المنزل. إن كان مصراً للعودة إلى المنزل فالأفضل أن تأخذي الطعام إلى البيت بدلاً من الأكل في المطعم والعيون كلها تراقب طفلك بعيون مشتعلة! إن كان هادئاً، فاذهبوا إلى مطعم مناسب للطفل وبه ألعاب يلهو بها.

إن كنت مصرة على الذهاب لساعة أو اثنتين مع طفلك إلى مطعم محترم، أخبريه بتفاصيل الرحلة وما المتوقع منه: سنذهب إلى مطعم وسيكون هناك الكثير من الناس يأكلون أيضاً، ستحتاج إلى الجلوس في مقعدك، وتلعب بلعبك التي سنأخذها معنا، وسنستخدم الصوت الهادئ عند الكلام. وبأنك ستأخذيه إلى السيارة لدقيقتين إن أساء التصرف.

خذي حقيبته معك وفيها بعض الأشياء التي يحبها من مأكولات بسيطة وعصير حتى لا ينتظر الطعام وألعاب، ألوان وورق وقصص. وحاولي أن تطلبي طعامه فور الجلوس حتى يأتيه بسرعة.
حاولي أيضاً أن تشركيه في الخَيار ليشعر بأهميته: هل لك أن تخبر النادل إن كنت ترغب بالدجاج أو ساندويش الجبن؟

أعطه المنديل وأخبريه أين يجب وضعه، وأبعدي السكين وأخبريه أنه للكبار فقط. هذه الأشياء البسيطة ممكن أن تعلم الطفل كيفية التعامل في المطاعم ليكون مثل الكبار، كما أنها تشغل فكره عن المشاغبات.

عندما يبدأ بالمشاغبة، احمليه وخذيه فوراً إلى الخارج ليهدأ. إن لم ينفع الحل، ووجدتي أن المشاكل تحدث في كل مرة، فأجلي الذهاب للمطاعم لفترة حتى يكبر قليلاً، أو استعيني بجليسة أطفال تثقين بها، أو اطلبي الأكل ليأتيك إلى البيت.
طبعاً هذا ينطبق على كثير من الأمور ولكن اخترت المطاعم.


لنتحدث!

هذا طفل قد بدأ الكلام، وعندما بدأه، لم يعد يسكت!!!! كان يتقن 75 كلمة في عمر السنة والنصف، استخدم كل هذه الكلمات مع المئات من الكلمات المبهمة، وفي كل الأوقات!!!

تفكير الأم: أتمنى عمل أي شيء لأحصل على الهدوء لبضع دقائق.
تفكير الطفل: يا سلااااااام، الكلام ممتع! أستطيع قول الكثير من الأشياء وعن الأشياء، وأحياناً الكبار يفهمون ما أقول!!!!
كيف نفهم التصرف: الطفل لديه ما يقول دائماً، ورغبة كبرى بالتعلم. يأخذك طفلك أحياناً من جهة إلى أخرى ويسألك: ما هذا وما ذاك؟ أو يبدأ بالكلام عن الكثير من الأشياء في الحياة!!

تذكري دائماً، أن طفلك لا يفعل هذا ليضايقك، وعندها سيكون من السهل تغيير مسرى الموضوع لشيء آخر والهروب من بعض المواقف بهدوء. ولكن عندما لا يعود باستطاعتك التجاهل أكثر، أخبري طفلك أنك بحاجة إلى بعض الهدوء التام. يجب أن لا يتوقع الطفل أن تكوني متوفرة لخدمته وسماع كل حرف جديد 24 ساعة 7 أيام في الأسبوع!

وهذه أم تقول أن طفلتها كانت تتكلم مثل المذياع بلا توقف، حلت المسألة بأن أعطت الطفلة بعض الوقت للكلام بلا انقطاع. ففي آخر النهار، تجلسان معاً، وتنظر الأم إلى طفلتها وهي تتكلم بلا أن تقاطعها. ورغم أنها في أحيان كثيرة لم تفهم ما تقوله ابنتها، ولكنها تفتعل الفهم وتقول: حقاً؟ هل تمزحين؟ لا يمكن.. يا سلاااااام Smile وبعد ثلاثين دقيقة تكون الطفلة قد اكتفت.

وفكرة جميلة هي أن تلعب الأم وطفلها لعبة الهدوء، والقوانين أن من يصدر صوتاً عالياً يخسر. أو ممكن وضع منبه، ثم أخبري طفلتك أنك لن تجيبي على أية أسئلة أو تستمعي لكلامها حتى ترن الساعة، ابدأي بالتدريج، 5 ثواني، 10 ثواني وهكذا تصاعدياً. فهذا يعلم الطفل الصبر والسكوت والتهيؤ للمنبه أن يرن.

رغم ما يسببه كثرة الكلام والأسئلة من الطفل من وجع في الرأس، وغيره من التحديات التي تواجه الأم في تربية الطفل في هذا السن، ولكن يجب أن نرى الإيجابيات من هذا كله.

في أحوال كثيرة، يتعلم الطفل الدروس القيمة، مثل السبب والنتيجة، كيف يعبر عن نفسه، كيف يستخدم الكلمات... وكلها فوائد للحاضر وللمستقبل القادم.


مقال مترجم من مجلة parenting مع التغييرات والإضافات.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
دمعة التمساح
المركز الأول مسابقة رمضان2011
المركز الأول مسابقة رمضان2011



رقم العضو : 121
عدد المساهمات : 15
نقاط : 718
تاريخ التسجيل : 20/03/2011

 مـــاذا يـدووور في عـقل طـفـل الــسـنـتــيـــن؟؟!!  Empty
مُساهمةموضوع: رد: مـــاذا يـدووور في عـقل طـفـل الــسـنـتــيـــن؟؟!!     مـــاذا يـدووور في عـقل طـفـل الــسـنـتــيـــن؟؟!!  Empty29/8/2011, 4:30 pm

موضوع قمة الروعة
تسلمي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
????
زائر




 مـــاذا يـدووور في عـقل طـفـل الــسـنـتــيـــن؟؟!!  Empty
مُساهمةموضوع: رد: مـــاذا يـدووور في عـقل طـفـل الــسـنـتــيـــن؟؟!!     مـــاذا يـدووور في عـقل طـفـل الــسـنـتــيـــن؟؟!!  Empty29/8/2011, 10:30 pm

عقبال الجميع يعرفو كيف يربو أطفالهم ... لاكن من في بارض حال الأطفال لاكن بصراحه حبوبين الأطفال ...
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مـــاذا يـدووور في عـقل طـفـل الــسـنـتــيـــن؟؟!!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات بحور عُمان :: ¤¤‏ القسم الأسري ¤¤ :: ‏[‏ منتدى الأسرة ]-
انتقل الى: