منتديات بحور عُمان
هلآ بك أخي الكريم إذا كنت عضو معنا قم بتسجيل الدخول أما إذا كنت زائر قم بالتسجيل في المنتدى ولك وافر الشكر والتقدير ...
منتديات بحور عُمان
هلآ بك أخي الكريم إذا كنت عضو معنا قم بتسجيل الدخول أما إذا كنت زائر قم بالتسجيل في المنتدى ولك وافر الشكر والتقدير ...
منتديات بحور عُمان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات بحور عُمان


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الغيبـــــــــة والنميمــــــــــــــة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أسعد الجهوري
الـمـديـر الـعـام
الـمـديـر الـعـام
أسعد الجهوري


رقم العضو : 1
عدد المساهمات : 436
نقاط : 101139
تاريخ التسجيل : 17/10/2009
العمر : 33
الموقع : أمام اللابتوب

الغيبـــــــــة والنميمــــــــــــــة Empty
مُساهمةموضوع: الغيبـــــــــة والنميمــــــــــــــة   الغيبـــــــــة والنميمــــــــــــــة Empty14/9/2010, 2:48 am


الغيبـــــــــة والنميمــــــــــــــة[u]
احذروا الثالثوث الخطر
الغيبة، والنميمة، والبهت

الأدلة على تحريم ذلك من الكتاب والسنة والآثار
فضل من رد عن عرض شيخه أو أخيه
المستمع شريك القائل
كفارة الغيبة
لا تمكِّن أحداً أن يغتاب عندك أحداً

هذا الثالوث من أكبر الكبائر، ومن أقبح القبائح، وأرذل الرذائل، لأنه مرعىاللئام، وسمة السفلة من الأنام، وهو ماحق للحسنات، ومولد البغضاء بينالناس.
فالغيبة هي ذكرك أخاك بما فيه مما يكره، سواء كان ذلك في دينه، أوبدنه،أودنياه، أوما يمت إليه بصلة كالزوجة، والولد، ونحوهما، سواء كان ذلكبلفظ، أوكتابة، أورمز، أوإشارة.
والبهت: ذكرك أخاك بما ليس فيه مما يكره.
والنميمة: نقل الكلام من شخص إلى آخر بغرض الإفساد.
وكل ذلك من أحرم الحرام، ومن الكبائر العظام.
الأدلة على تحريم ذلك من الكتاب والسنة والآثار
• قال تعالى: "ولا يغتب بعضكم بعضاً أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتاً فكرهتموه".1
• وقال: "ويل لكل همزة لمزة".2
• وقال: "هماز مشاء بنميم".3
• وفي الصحيح عن أبي هريرة يرفعه إلى الرسول صلى الله عليه وسلم: "أتدرونما الغيبة؟ قالوا: الله ورسوله أعلم؛ قال: ذكرك أخاك بما يكره؛ قيل:أفرأيت إن كان في أخي ما أقول؟ قال: إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته، وإنلم يكن فيه ما تقول فقد بهته".4
• وعن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لما عرج بي مررت بقوملهم أظفار من نحاس يخمشون وجوههم وصدورهم، فقلت: من هؤلاء يا جبريل؟ قال:هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس ويقعون في أعراضهم".5
• وعن سعيد بن زيد عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن من أربى الربا الاستطالة في عِرْض المسلم بغير حق"6
• وعن عائشة رضي الله عنها قالت: قلت للنبي صلى الله عليه وسلم: "حسبك منصفية كذا وكذا"، قال بعض الرواة: تعني قصيرة،7 فقال: "لقد قلت كلمة لومزجت بماء البحر لمزجته".8
• وفي الصحيح: كان رجل يرفع إلى عثمان حديث حذيفة، فقال حذيفة: سمعت رسولالله صلى الله عليه وسلم يقول: "لا يدخل الجنة فتان"، يعني نمام.9
• وروي عنه صلى الله عليه وسلم: "يا معشر من آمن بلسانه، ولم يدخل الإيمانقلبه، لا تغتابوا المسلمين ولا تتبعوا عوراتهم، فإنه من يتبع عوراتالمسلمين يتبع الله عورته، ومن يتبع الله عورته يفضحه وهو في بيته".
• وقال صلى الله عليه وسلم: "شراركم أيها الناس المشاءون بالنميمة، المفرِّقون بين الأحبة، الباغون لأهل البر العثرات".
• وكان بين سعد وخالد كلام، فذهب رجل يقع في خالد عند سعد، فقال سعد: مه، إن ما بيننا لم يبلغ ديننا.
• وقال رجل للحسن البصري: إنك تغتابني؟ فقال: ما بلغ قدرك عندي أن أحكمك في حسناتي.
• وقال ابن المبارك: لو كنت مغتاباً أحداً لاغتبت والدي لأنهما أحق بحسناتي.
والغيبة كما تكون باللسان، واليد، والإشارة، تكون بالقلب بسوء الظن، فإذا ظننت لا تتبع ظنك بعمل.
فضل من رد عن عرض شيخه أو أخيه
من حق المسلم على المسلم أن لا يغتابه ولا يبهته، فإذا سمع أحداً وقع فيهردَّ عنه وأسكته، فقد روي عنه صلى الله عليه وسلم: "من ردَّ عن عرض أخيهردَّ الله عن وجهه النار يوم القيامة"10، وكذلك: "ما من امرئ يخذل مسلماًفي موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موضع يحبفيه نصره".
المستمع شريك القائل
القائل والمستمع للغيبة سواء، قال عتبة بن أبي سفيان لابنه عمرو: "يا بنينزِّه نفسك عن الخنا، كما تنزه لسانك عن البذا، فإن المستمع شريك القائل".
كفارة الغيبة
الغيبة من الكبائر، وليس لها كفارة إلا التوبة النصوح، وهي من حقوق الآدميين، فلا تصح التوبة منها إلا بأربعة شروط، هي:
1. الإقلاع عنها في الحال.
2. الندم على ما مضى منك.
3. والعزم على أن لا تعود.
4. واستسماح من اغتبته إجمالاً أو تفصيلاً، وإن لم تستطع، أو كان قد مات أوغاب تكثر له من الدعاء والاستغفار.
لا تمكِّن أحداً أن يغتاب عندك أحداً
أخي الكريم نزِّه سمعك ومجلسك عن سماع الغيبة والنميمة، لتكون سليم القلبمع إخوانك المسلمين، فعن ابن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليهوسلم: "لا يبلِّغني أحد عن أصحابي شيئاً فإني أحب أن أخرج إليكم وأنا سليمالقلب".11
قال ابن عباس: قال لي أبي: "إني أرى أمير المؤمنين ـ يعني عمر ـ يدنيكويقربك، فاحفظ عني ثلاثاً: إياك أن يجرِّب عليك كذبة، وإياك أن تفشي لهسراً، وإياك أن تغتاب عنده أحداً".
روى الأوزاعي أن عمر بن عبد العزيز قال لجلسائه: "من صحبني منكم فليصحبنيبخمس خصال: يدلني من العدل إلى ما لا أهتدي إليه، ويكون لي على الخيرعوناً، ويبلغني حاجة من لا يستطيع إبلاغها، ولا يغتاب عندي أحداً، ويؤديالأمانة التي حملها بيني وبين الناس، فإذا كان ذلك فحيهلا، وإلا فقد خرجعن صحبتي والدخول عليّ".
فاشتغل أخي بالتجارة الرابحة، واحذر التجارة الخاسرة الكاسدة.
والله أسأل أن يوفقنا وإياكم لحفظ الجوارح، سيما الفرج واللسان، ومن الوقوع في الحرام، وصلى الله وسلم وبارك على خير ولد عدنان.
فإذا رأيت من نفسك إيذاء لأخيك أو أختك في الله بالغيبة أو بالسب أوبالنصيحة أو بالكذب أو غير هذا ، فاعرف أن إيمانك ناقص وأنك ضعيف الإيمان، لو كان إيمانك مستقيما كاملا لما فعلت ما فعلت من ظلم أخيك ، والتعديعليه بالغيبة والنصيحة ، أو الدعوى الباطلة أو الشهادة بالزور أو اليمينالكاذبة أو السباب ، ونحو ذلك ، فالإيمان بالله ورسوله والتقوى لله والبروالهدى ، كل ذلك يمنع صاحبه عن التعدي على أخيه في الله وأخته في الله ،لا بالغيبة ولا بالشتم ولا بالكذب ولا بالدعوى الباطلة ولا بشهادة الزورولا غير ذلك من أنواع الظلم ، فإيمانه يحجزه عن ذلك ويصنعه من كل أذى ، ثمقال سبحانه بعد ذلك : يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِالْمُنْكَرِ هذا واجب عظيم فيه صلاح الأمة ، وبه نصر الدين ، وبه القضاءعلى أسباب الهلاك والمعاصي والشرور ، فالمؤمنون والمؤمنات يأمرون بالمعروفوينهون عن المنكر المؤمن لا يسكت إذا رأى من أخيه منكرا ، ينهاه عنه ،وهكذا إن رأى من أخته أو عمته أو خالته أو غيرهن ، إذا رأى منهن منكرانهاهن عن ذلك ، وإذا رأى من أخيه في الله أو أخته في الله تقصيرا فيالواجب أنكر عليه ذلك ، وأمره بالمعروف ، كل ذلك بالرفق والحكمة والأسلوبالحسن ، فالمؤمن إذا رأى أخا له في الله يتكاسل عن الصلوات أو يتعاطىالغيبة أو النميمة أو شرب الدخان أو المسكر أو يعصي والديه أو أحدهما أويقطع أرحامه أنكر عليه بالكلام الطيب والأسلوب الحسن ، لا بالألقابالمكروهة والأسلوب الشديد ، وبين له أن هذا الأمر لا يجوز له ، وهكذا إذارأى من أخته في الله منكرا أنكر عليها ذلك ، كأن يراها تعصي والديها ، أوتسيء إلى زوجها أو تقصر في تربية أولادها ، أو تتساهل بالصلاة أنكر عليها، سواء كان زوجها أو أباها أو أخاها أو ابن أختها أو ابن أخيها ، أو ليسقريبا لها بل من الناس الذين عرفوا ذلك منها ، وهي كذلك إذا رأت من زوجهاتقصيرا نهته عن ذلك ، كأن رأته يشرب الخمر أو رأته يدخن أو رأته يتساهلبالصلاة ، أو يصلي في البيت دون المسجد تنكر عليه بالأسلوب الحسن وبالكلامالطيب ، كأن تقول له : يا عبد الله ، اتق الله وراقب الله ، هذا لا يجوزلك حافظ على الصلاة في الجماعة ، دع عنك ما حرم الله عليك من المسكرات أوالتدخين أو حلق اللحية ، أو إطالة الشوارب ، أو إسبال الملابس .
كل هذه المنكرات يجب على كل واحد من المؤمنين والمؤمنات والصلحاء إنكارها، وعلى الزوج والزوجة وعلى الأخ والقريب وعلى الجار وعلى الجليس وعلىغيرهم القيام بذلك كما قال الله تعالى في وصف المؤمنين والمؤمنات :يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وقال المصطفىعليه الصلاة والسلام : إن الناس إذا رأوا المنكر فلم يغيروه أوشك أن يعمهمالله بعقابه ، ويقول عليه الصلاة والسلام : من رأى منكم منكرا فليغيرهبيده فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان وهذاعام لجميع المنكرات سواء كانت في الطريق ، أو في البيت أو في المسجد أو فيالطائرة أو في القطار أو في السيارة أو في أي مكان ، وهو يعم الرجالوالنساء جميعا ، المرأة تتكلم والرجل يتكلم بالأمر بالمعروف والنهي عنالمنكر . لأن في هذا صلاح الجميع ونجاة الجميع ، ولا يجوز السكوت عن ذلكمن أجل خاطر الزوج أو خاطر الأخ أو خاطر فلان وفلان ، لكن يكون بالأسلوبالحسن والكلمات الطيبة ، لا بالعنف والشدة ، ومع ملاحظة الأوقات المناسبة، فقد يكون بعض الناس في وقت لا يقبل التوجيه ولكنه في وقت آخر يكونمتهيئا للقبول ، فالمؤمن والمؤمنة يلاحظان للإنكار والأمر بالمعروفالأوقات المناسبة ولا ييأس إذا لم يقبل منه اليوم أن يقبل منه غدا ،فالمؤمن لا ييأس ، والمؤمنة لا تيأس ، بل يستمران في إنكار المنكر ، وفيالأمر بالمعروف وفي النصيحة لله ولعباده مع حسن الظن بالله والرغبة فيماعند الله عز وجل ، ثم قال الله سبحانه : وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَوَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ هكذا المؤمنون والمؤمنات يقيمون الصلاة ويحافظونعليها في أوقاتها ، ويقيمها الرجال في المساجد ، ويحافظون عليها معإخوانهم في الجماعة ، ويسارعون إليها إذا سمعوا المنادي يقول : ( حي علىالصلاة ، حي على الفلاح ) ويبادرون إليها في جميع الأوقات.
والواجب على كل مؤمن أن يراقب الله في ذلك ويحذر مما ابتلي به كثير منالناس - والعياذ بالله- من أدائها في البيت ، والتخلف عن صلاة الجماعة حتىشابهوا أهل النفاق في ذلك ، فيصلي في البيت وقد عافاه الله وربما أخرالفجر إلى ما بعد طلوع الشمس إلى أن يقوم العمل ، فيصلي وربما تركهابالكلية ، وهذا هو البلاء العظيم والمنكر الخطير ، فالصلاة عمود الإسلام ،من حفظها فقد حفظ دينه ، ومن ضيعها فهو لما سواها أضيع ، من تركها كفرلقول النبي صلى الله عليه وسلم : العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمنتركها فقد كفر وهذا يعم الرجال والنساء ، ويقول عليه الصلاة والسلام : بينالرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة فلا يجوز للمؤمن التساهل بهذا الأمرولا للمؤمنة ، ولا يجوز للرجل فعلها في البيت ، بل يجب الخروج إلى المساجد، يقول النبي : من سمع النداء فلم يأت فلا صلاة له إلا من عذر وجاءه رجلفقال يا رسول الله أنا رجل أعمى ليس لي قائد يلائمني إلى المسجد فهل لي منرخصة أن أصلي في بيتي؟ قال " هل تسمع النداء بالصلاة؟ قال نعم قال فأجبفلم يرخص له النبي صلى الله عليه وسلم وهو أعمى ليس له قائد يلائمه ، فكيفبحال الصحيح البصير .
وثبت عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال : لقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام ثمآمر رجلا فيؤم الناس ثم أنطلق برجال معهم حزم من حطب إلى رجال لا يشهدونالصلاة فأحرق عليهم بيوتهم وهذا يدل على عظم الأمر . فالواجب العنايةبالصلاة والمسارعة إليها في المساجد ، والحذر من التكاسل عنها والتثاقل ،فإن الكسل عنها والتثاقل من صفات أهل النفاق - نعوذ بالله من حالهم- كماقال سبحانه : إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَخَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَالنَّاسَ وَلا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلا قَلِيلًا فالواجب على كل مسلمومسلمة العناية بالصلاة التي هي عمود الإسلام ، وهي أعظم أركانه بعدالشهادتين ، فمن حفظها حفظ دينه ، ومن ضيعها ضيع دينه- ولا حول ولا قوةإلا بالله- ومن المحافظة عليها ومن إقامتها الخشوع فيها وعدم مسابقةالإمام ، يقول الله سبحانه وتعالى : قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَالَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ ويقول صلى الله عليه وسلم أسوأالناس سرقة الذي يسرق صلاته قيل يا رسول الله كيف يسرق صلاته؟ قال لا يتمركوعها ولا سجودها ولما رأى النبي صلى الله عليه وسلم رجلا قد أساء فيصلاته ، فلم يتم ركوعها ولا سجودها أمره أن يعيد الصلاة ، وقال له : إذاقمت إلى الصلاة فأسبغ الوضوء ثم استقبل القبلة فكبر ثم اقرأ ما تيسر معكمن القرآن ثم اركع حتى تطمئن راكعا ثم ارفع حتى تعتدل قائما ثم اسجد حتىتطمئن ساجدا ثم ارفع حتى تطمئن جالسا ثم اسجد حتى تطمئن ساجدا ثم افعل ذلكفي صلاتك كلها
وكثير من الناس ينقرها نقرا ، ولا شك أن ذلك منكر عظيم؛ لأن من نقرها بطلتصلاته للحديث المذكور ، فلابد من الطمأنينة في الركوع والسجود والاعتدالبعد الركوع وبين السجدتين ، مع الحذر من مسابقة الإمام ، فإذا كنت معالإمام فلا تسابقه ، إذا كبر فلا تكبر حتى يكبر وينقطع صوته ، وإذا قال :" الله أكبر " راكعا ، فلا تركع حتى يستوي راكعا وحتى ينقطع صوته ، ثمتركع ، وهكذا في السجود لا تسابق الإمام ولا تكن مع الإمام ، لا معه ولاتسابقه ، لا هذا ولا هذا ، يقول صلى الله عليه وسلم : إني إمامكم فلاتسبقوني بالركوع ولا بالسجود ولا بالقيام ولا بالانصراف ويقول عليه الصلاةوالسلام في الحديث الصحيح : إنما جعل الإمام ليؤتم به فلا تختلفوا عليهفإذا كبر فكبروا ولا تكبروا حتى يكبر وإذا ركع فاركعوا ولا تركعوا حتىيركع إذا قال سمع الله لمن حمده فقولوا ربنا ولك الحمد وإذا سجد فاسجدواولا تسجدوا حتى يسجد وهذا الأمر واضح بين- لكل من وفقه الله- ولكن بعضالناس لا يصبر ، بل يسارع ويسابق الإمام- والعياذ بالله- فالواجب الحذر منذلك .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://oman-bhoor.yoo7.com
طفلة عمان
مراقبة
مراقبة
طفلة عمان


رقم العضو : 127
عدد المساهمات : 150
نقاط : 169
تاريخ التسجيل : 27/03/2011
العمر : 29
الموقع : في قلوب البشر

الغيبـــــــــة والنميمــــــــــــــة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الغيبـــــــــة والنميمــــــــــــــة   الغيبـــــــــة والنميمــــــــــــــة Empty19/9/2011, 8:23 am

مشكور على الموضوع ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الغيبـــــــــة والنميمــــــــــــــة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات بحور عُمان :: ¤¤ القسم الثقافي ¤¤ :: [ مكتبة البحوث المدرسية ]-
انتقل الى: